كل سورة وفائدتها
كل سورة وفائدتها
سـورة البقرة أنّ الشيطان يَنفر من البيت
سورة آل عمران
(اقْرَؤُوا القُرْآنَ فإنَّه يَأْتي يَومَ القِيامَةِ شَفِيعًا لأَصْحابِهِ، اقْرَؤُوا الزَّهْراوَيْنِ البَقَرَةَ، وسُورَةَ آلِ عِمْرانَ، فإنَّهُما تَأْتِيانِ يَومَ القِيامَةِ كَأنَّهُما غَمامَتانِ، أوْ كَأنَّهُما غَيايَتانِ، أوْ كَأنَّهُما فِرْقانِ مِن طَيْرٍ صَوافَّ، تُحاجَّانِ عن أصْحابِهِما)
سورة الإسراء (أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كانَ لا يَنامُ حتَّى يقرأَ المسبِّحاتِ، ويقولُ: فيها آيةٌ خيرٌ من ألفِ آيةٍ)،[١٠] والمسبحات هُنّ السور التي تُفتتح بقوله تعالى: سَبَّحَ، أو يُسبِّحُ، ومنهن سورة الإسراء.[١١]
سورة الكهف
من حفظ عشر آياتٍ منها عُصِم من الدجال؛ وكذلك أنّ من قرأها يوم الجمعة أضاء الله له من النور ما بين الجمعتين
سورة الفتح
من حفظ عشر آياتٍ منها عُصِم من الدجال؛ وكذلك أنّ من قرأها يوم الجمعة أضاء الله له من النور ما بين الجمعتين
سورة الفتح
سـورة يس
تمتاز بإثبات يوم الحشر بشكلٍ أظهر ممّا في غيرها من السور؛ لِذلك سُمّيت بقلب القرآن، وقد رُوي أنه - صلى الله عليه وسلم - قال: (قلبُ القرآنِ يس، لا يقرؤُها رجلٌ يريدُ اللهَ والدَّارَ الآخرةَ إلَّا غفر اللهُ له اقرؤُوها على موتاكم)،[١٦] يقول الغزالي: "وذلك لأنّ الإيمان يحصل بالاعتراف بالحشر، وهو مقررٌ في هذه السورة بأبلغ مما في غيرها، فلذا جُعِلَت قلبا
سورة تبارك
وأنّها تُنجّي صاحبها من عذاب القبر
(هي المانعةُ هي المنجيةُ تُنْجِيهِ من عذابِ القبرِ)وأنّها تُنجّي صاحبها من عذاب القبر
أنها تشفع لصاحبها حتى يُغفر له
سورة الكافرون (اقرَأ قُلْ يَا أَيُّهَا الكَافِرُونَ ثمَّ نَم على خاتِمتِها، فإنَّها براءةٌ مِنَ الشِّركِ
قوله صلى الله عليه وسلم: (قل يا أيها الكافرون تعدل ربع القرآن)
سورة الإخلاص قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن
من قرأ قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ حتى يختمَها عشرَ مراتٍ بنى اللهُ له قصراً في الجنَّةِ ومن قرأها عشرين مرةً بني له قصرانِ ومن قرأها ثلاثينَ مرَّةً بُنِيَ له ثلاثٌ
سورتا الفلق والناس
قل هو الله أحد والمعوذتين حين تمسي وتصبح ثلاث مرات تكفيك من كل شيء
قل هو الله أحد والمعوذتين حين تمسي وتصبح ثلاث مرات تكفيك من كل شيء